تم إطلاق مؤسسة ميم في عام 2023 من قبل فاعلة الخير المقيمة في الإمارات العربية المتحدة، منى عيسى القرق. في مؤسسة ميم، نؤمن بالنهج الشامل والمبتكر في معالجة التحديات الفريدة التي تواجهها النساء والفتيات في الشرق الأوسط وشمال افريقيا.
تعرف أكثرتشكل النساء في الشرق الأوسط نصف إجمالي السكان. وعلى الرغم من التحسينات، لا تزال هناك فجوة عميقة بين الجنسين في جميع أنحاء المنطقة. وبصرف النظر عن متوسط العمر المتوقع والتحصيل العلمي، يتفوق الرجال على النساء في جميع مؤشرات التنمية البشرية تقريباً، بما في ذلك المشاركة في سوق العمل، والمشاركة السياسية، والتمكين الاقتصادي، والوصول إلى العدالة.
في مؤسسة ميم، نؤمن بإحداث تغيير اجتماعي مستدام في حياة الفتيات والنساء في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. اقرأ المزيد.
يتعلم أكثريعتمد العطاء المؤثرعلى الأدلة والبيانات، ويتطلب تخطيطاً إبداعياً وتنفيذاً مرناً ومتابعة دؤوبة من أجل تحقيق النتائج المرجوة. تشمل جهودنا مجموعة واسعة من الممارسات بدءاً من المنح التقليدية وحتى الطرق الجديدة لإحداث التأثير. يرتكز تركيزنا على الأدلة حيث نعمل مع المنظمات لفهم ومعالجة السبب الجذري للمشكلة التي ندعمها.
تعرف أكثرنحن نستثمر في المبادرات الخيرية الإستراتيجية التي تساعد على سد الفجوة بين الجنسين.
النهج الذي نتبعه هو العمل مع مجموعة واسعة من أصحاب الخبرات والقدرات العلمية لإحداث تغيير ملموس.